يمنع قراءة الموضوع لغير الكبار..
حدث بالفعل
موضوعي اليوم جريء جداً ومعاصر و أنه يحدث وليس الهدف من نشره هو نشر الرذيله لا سمح الله لأنى سوف أكون محاسب على ذلك وعندي بعض النصائح لكل الأخوةعلى سُلوك هذا الطريق ألا وهو طريق المعاكسات وسوف أستشهد بحالات وفي النهايه القرار لكم جميعا..
الكل يعلم مدى خطورة مرحلة المراهقه وما بعد المراهقه لمن أعجبه وضع المعاكاسات ومن المعروف أيضاً المعاكاسات سابقاً تتم بالتسكع في الأسواق ولكن الأن تطور الوضع بكثير وصار لدينا عدة طرق للمعاكاسات
الأسواق كما هو معروف في السابق والأن
الدخيل الجديد والمريح :
البلوتوث عن طريق الموبايل والأنترنت أما الشات الصوتي أو الشات الكتابي وأيضاً المنتديات الذي يحصل وبالعاده يكون بأتفاق الطرفيين الشباب والفتايات ولكن سوف أدخل بصميم الموضوع لأن هذه الأشياء معروفه ولدى الكثير منا..
سوف أقوم بتصنيف ما يسمى بالحب
حب أعجاب وحب الغرام
المفاهييم لكلا الحبيين
حب الأعجاب وهنا كلامي سوف ينطبق على الأثنين الشاب والفتاه كثير من الناس لا يفرق بين الأثنين فحب الأعجاب أن أكون معجبا بفتاه بطريقة لبسها أو كتابتها فيتولد شيء بقلبي لها شيء أسمه حب ولكن هنا أسمه حب أعجاب أي أعجبت بأي شيء فيها ولكن دون الوصول اإيها أو التعرض لها..
وذكر الصفه فيها بدون أن أنوي الأرتباط بها والعكس الصحيح بالنسبة للفتاه
حب الغرام مشابه لحب الأعجاب ولكن قد يكون جاء من حب الأعجاب ويقوم أحد الأطراف بإيصال هذا الحب لطرف الأخر وهنا سوف ينتظر القبول أو الرفض في حالة القبول سوف يترتب عليه أشياء أخرى سوف نتطرق إليها فى سياق الحديث وهنا مرحلة الخطر..
قول كلمة أحبك :
كلمة أحبك ليس كلمة تقال وتمرر بسهوله بعني الذى يقولها لابد أن يعى معناها جيدا ويفهمها ليست مجرد كلمة تقال ..
في البداية قد يكون الحديث عن طريق الجوال أو الهاتف أو مثل ماذكرنا سابقاً الدردشه أو يحدث تطور ويصل إلى الماسنجر..
إطلاق كلمة أحبك من أحدى الأشخاص الفتاه أو الشاب وأنتظار تقبل الكلمة للدخول بعد ذلك في ماسبب حبي لك(ي)
فقد يحدث كلام كبيييير وأسمحو لي بذكره هنا..
أريد رؤيتك بعد سماع الصوت طبعاً, صورك و مقابلتك قد يحدث بسرعه وقد يحتاج إلى وقت على حسب أستجابة الطرفيين ..
هنا ولنضع أكثر من خط ..
هنا ولنضع أكثر من خط ..
هنا الكل مسؤول عن قراره في حالة تقبل اللقاء وتبعاته وما قد يحدث وما هو المتوقع بعد اللقاء ..
فالبعض قد تكون نيته صافيه وهذا أستطيع أن أقول لكم 1% من هذا اللقاء لا يريد إلا تبادل الحديث والتعبير بما لم يكن أن يصله أثناء الأشياء السابقه التى ذكرناها ..
والباقي لهُ أو لها هدف للوصول إليه وأقولها لكم من الأن نادر جداً بأن يكون هناك شيء أسمه زواج والذي يأتي من هذا الطريق..
لا أنصح بها نهائياً ولي أسبابي بعدم النصح به..
قد يكون في بداية الأمر نزوه وأيضاً الطرفيين صادقين في حبهم ولكن بعد الزواج أي مشكله سوف تحدث فقد تكون الشراره بينهم وليس هذا فقط بل قد يكون الشك لا يفارقهم ابداً ..
سوف تأخذ الحياة منعطفا ومنحى الخطوره وبالعاده يحدث الطلاق ومن أقوالهم ..مثل ماكلمتيني كلمتي غيري أو مثل ماكلمتني كلمت غيري فنهاية هذا الصراع الطلاق دون أدنى شك..
نعود لمحور حديثنا السابق فيما يسمى غير الزواج بالعاده قبل اللقاء يتحدث أحدهم في حالة أننا التقينا سوف يحدث كذا وكذا (وسوف أتحفظ عن بعض العبارات)
وفقط في حالة إعلان أو تحديد موعد اللقاء يكون أحد الأطراف قد أنسحب على الفور؟؟
هنا السؤال لماذا قول هذا الكلام أن كنتـــ (ي) غير مقتنع(ة) من البداية لأن هذا يسمى مجامله أو خداع وفي حالة السؤال لماذا الرفض يتم التبرير بأشياء واهية
فيكون هناك إنفطار لأحد القلوب ويبدأ الكرُه وعادتاً تكون هذه ردت فعل طبيعيه وقد يتطور الوضع بالأصابه بحاله نفسيه سيئة وأعرف أحد الحالات لاتزال تعاني من الحالة النفسيه لدرجة أنه وصل إلى الجنون شفاه الله ويشهد الله أني أقولها ليس بالمبالغه بل حقيقه ..
لذلك أقول لمن أقدم على الحب أو لمن يريد أن يقدم على الحب أريدكم فقط التفريق بين حب الأعجاب وحب الغرام إما أن تكون على قدر كبير من المسئولية وفهم للمعنى الحقيقى للحب أو لا تقرب حب الغرام فالتغيير يصل إلى السلوكيات لذلك يرجى الحذر كل الحذر وعدم الخلط بين حب الأعجاب والغرام..
نعمً أقولها للجميع أتقوا الله فى بناتكم وأخواتكم وأمهاتكم ..
العاصم في هذا الزمان من الفساد الأخلاقي عن أبنائنا يقينا والأسلم والأحكم وهو دور الأسرة في التوجيه السليم والتربية الصحيحة .. ثم الصحبة الصالحة ثم المدرسة.. ولو صلحت الأسر.. لصلح المجتمع.. ولصلح وفطن علية القوم للأمر الواقع حولهم..
كما أن التوجيه الأسري له أهميته ..فلا يجب أن يغفل جانبا غاية في الأهمية.. وهو دوام الدعاء للأبناء بالصلاح والفلاح وبعدم الزيغ والانحراف في مجتمع في زماننا صعب المراس....
ولا أشك أن العاقل الفطن الحصيف لا يشك أن للاستعمار والتغريب دورا في الفساد الذي تسرب إلى أخلاق أمتنا.. ونعلم أن هناك أياد تريد لأهل العفة الفساد عن طريق قلم مأجور أو إعلام مفسد موجه يستهدف شبابنا وشاباتنا وأمتنا حتى يتمكن من إضعافنا..
وأن التمسك بأهداب ديننا والتشبث بتعاليم شرعنا هو طريق النجاة ودرب النجاح ومسلك الفلاح..
شيء في خاطري أحببت أن أقوله لكم ولسبب تضرر شخص ما .. أحببت أن أبين لكم ..
استغفر الله العظيم من كل ذنب تبت لك به ... استغفر الله العظيم من كل ما وعدتك به ثم عدت فيه من نفسي ولم أوفى به
:استغفر الله العظيم من كل عمل أردت به وجهك فخالطني به غيرك
استغفر الله العظيم من كل نعمة أنعمت على بها فاستعنت بها على معصيتك
استغفر الله العظيم من كل ذنب أذنبته في ضياء النهار أو سواد الليل
في ملأ أو خلا أو سراً أو علانية
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب .. خطوتُ إليه برجلي .. أو مددت إليه يدي .. أو تأملته ببصري .. أو أصغيت إليه بأذني ... أو نطق به لساني .. أو أتلفت فيه ما رزقتني ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك .. فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا علي بحلمك وإحسانك .. يا أكرم الأكرمين اللهم إني أستغفرك من كل سيئة ارتكبتها في بياض النهار وسواد الليل في ملأ وخلاء وسر وعلانية .. وأنت ناظر إلي اللهم إني أستغفرك من كل فريضة أوجبتها علي في آناء الليل والنهار.. تركتها خطأ أو عمدا أو نسيانا أو جهلا.. وأستغفرك من كل سنة من سنن سيد المرسلين وخاتم النبيين سيدنا محمد صلى الله عليه واله وسلم.. تركتها غفلة أو سهوا أو نسيانا أو تهاونا أو جهلا أو قلة مبالاة بها .. أستغفر الله العظيم .. وأتوب إليه .. مما يكره الله قولا وفعلا .. وباطنا وظاهر..